النظرة كانت بريئة
الابتسامة كانت جميلة
الكلمة كانت طيبة
الموعد لم يكن شرعي
طلبها ليخلو بها
لكنها بوقار علمته
احترامها
بعزةوشموخ ابلغته
اعتزازها
وبفخر جعلته يدرك
ايمانها
بالدين وبتقواها
لربها
ومن نبرة الصوت فهم
حبها
لذاك النبي الصادق
فعاودها
لتشرح كيف على سيرته
رباها
ونشأت تخشى
مولاها
فلا حب بعد حب الله
أغواها
فعاد يجر الخيبة كما
أتاها
انها العفيفةالله
حياها
ومن كيد الشيطان
نجاها
طوبى لها يوم
يلقاها